لا تخافوا. ما عليك سوى اتباع قلبك، وتغيير الأمور، وإنشاء حياة ومهنة أفضل لنفسك.
تساعد عملية الظل الوظيفيّ على إرساء روح التعاون والمرونة في العمل داخل المؤسسة، حيثُ يرافق المُتدرب الخبير ليتعلّم منه، الأمر الذي ينعكس على تطوير مهاراته وتأهيّله لتولي المسؤوليات والمهام الوظيفيّة مستقبلًا.
والّتي تُمكّنهم هذه التجربة من التعرُّف على بيئة العمل والمشاركة الفعّالة فيها من أجل بلوغ مستوى مبتدئ في المهنة التي يتخصص بها كل طالب.
تعود فوائد تطبيق هذا المفهوم الجديد على كلٍّ من الظل والمدير، أي على الموظف وصاحب العمل، ويمكن تجميع فوائد الظل الوظيفي بالنقاط الآتية:
ويشمل الأعمال المنزلية ، واليد العاملة الكامنة في تربية الأطفال ، والحفاظ على الترتيبات الاجتماعية التي اتخذت للحفاظ على جزء الأسرة في المجتمع ، الدفع الذاتي ، والخدمة الذاتية في محطة وقود.
القبول: مارس التعاطف مع الذات والقبول. افهم أن كل شخص لديه ظل، وهذا لا يجعلك شخصًا سيئًا.
من السهل أن تقع في الإنكار عند مواجهة الحقائق غير المريحة عن نفسك. مارس الصدق مع الذات وكن مستعدًا لمواجهة الجوانب الصعبة من ظلك.
يحدث هذا الشكل من الظل الوظيفي عندما يؤدي الموظف مهمة معيَّنة موكلة له بنشاط، إذ من الممكن أن يوكِّل الموظف المضيف بعض المهام الرئيسة من أجل التحفيز على التعلم، من خلال العمل وتقديم الملاحظات وفقاً لعمل الظل، ويعتقد أنَّ هذا الشكل من أشكال الظل الوظيفي هو الأكثر انتشاراً حتى الآن.
ما زال مصطلح الظل الوظيفي حديث العهد في عالم الإدارة والأعمال، إذ ظهر لأول مرة في بدايات القرن الماضي، ثمَّ لم يلبث أن انتشر بين مختلف الدول العربية، ومن بينها دولة الإمارات، قطر، الشارقة، الكويت نور الإمارات وعدة دول عربية وعالمية أخرى.
من خلال الملاحظة والتقييم والتفكير في عملك، سوف تحرز تقدمًا سريعًا. هذا ما يعنيه التظليل في العمل.
تكامل الأقطاب : يتضمن عمل الظل التوفيق بين الأقطاب داخل أنفسنا ، مثل النور والظلام ، الخير والشر ، المذكر والمؤنث.
يشير عمل الظل إلى عملية استكشاف ودمج الجوانب اللاواعية أو الخفية لأنفسنا.
كل ما يزعجنا بشأن الآخرين يمكن أن يقودنا إلى فهم أنفسنا.
يتيح لنا هذا الوعي نور الذاتي اتخاذ خيارات أكثر وعيًا والتحرر من الأنماط المتكررة والمدمرة.